صحّة العظام
يمتاز الخرّوب باحتوائه على 4% من القيمة الموصى بها يوميّاً من الكالسيوم؛ أي أنّ ملعقتي طعام من مسحوق الخرّوب تحتويان على 42ملغ من الكالسيوم، بالإضافة إلى أنّه لا يحتوي على الأكسالات (بالإنجليزية: oxalates)، وهو مركّب يرتبط بالكالسيوم ويعيق امتصاصه والاستفادة منه، كما أنّه يحتوي على كمية قليلة جداً من الصوديوم؛ مما يجعله غذاءً مناسباً للأشخاص الذين يتّبعون حمية قليلة من الصوديوم؛ حيث إنّ استهلاك كميّة كبيرة من الصوديوم يرتبط بعدّة مشاكل صحيّة، منها هشاشة العظام.
صحّة الكلى
توصي جمعية القلب الأمريكية (بالإنجليزية: American Heart Association) بأنّ تكون الكميّة اليومية المُتناوَلة من الصوديوم أقل من 1500ملغ يوميّاً؛ وذلك لكثرة المشاكل الصحيّة المتلعّقة بالصوديوم، مثل: مشاكل الكلى، والقلب، وضغط الدم، وحدوث السكتات الدماغيّة والقلبية، أمّا بالنسبة للخروب فهو يحتوي على كميّة قليلة جدّاً من الصوديوم، وعلى الصعيد الآخر فإنّ الخرّوب لا يحتوي على الأوكسالات (بالإنجليزية: oxalates)، وهو مركّب يزيد من مخاطر تشكّل حصى الكلى إذا تمّ تناوله بكمّيّات كبيرة.
حالات الإسهال
استُخدِم مسحوق الخرّوب كعلاج طبيعي للإسهال منذ زمن؛ حيثُ تساعد السكريّات الطبيعيّة الموجودة في الخرّوب على تكثيف البراز الرخو الحاصل في حالات الإسهال، ولهذا؛ فقد اقترحت الأبحاث استخدام شراب الخرّوب كوسيلة آمنة وفعّالة لعلاج الأطفال والبالغين الذين يعانون من الإسهال، ومع ذلك يُفضّل أخذ استشارة الطبيب قبل تناول الخرّوب على شكل مُكمّلات، وكذلك أظهرت أبحاث أخرى أنّ إعطاء مسحوق الخرّوب من خلال سائل الإماهة (بالإنجليزية: Rehydration fluid) عن طريق الفم للرضّع من عمر (3-21) شهراً يعدّ آمناً وفعّالاً في حالات الإسهال الحاد.......
يمتاز الخرّوب باحتوائه على 4% من القيمة الموصى بها يوميّاً من الكالسيوم؛ أي أنّ ملعقتي طعام من مسحوق الخرّوب تحتويان على 42ملغ من الكالسيوم، بالإضافة إلى أنّه لا يحتوي على الأكسالات (بالإنجليزية: oxalates)، وهو مركّب يرتبط بالكالسيوم ويعيق امتصاصه والاستفادة منه، كما أنّه يحتوي على كمية قليلة جداً من الصوديوم؛ مما يجعله غذاءً مناسباً للأشخاص الذين يتّبعون حمية قليلة من الصوديوم؛ حيث إنّ استهلاك كميّة كبيرة من الصوديوم يرتبط بعدّة مشاكل صحيّة، منها هشاشة العظام.
صحّة الكلى
توصي جمعية القلب الأمريكية (بالإنجليزية: American Heart Association) بأنّ تكون الكميّة اليومية المُتناوَلة من الصوديوم أقل من 1500ملغ يوميّاً؛ وذلك لكثرة المشاكل الصحيّة المتلعّقة بالصوديوم، مثل: مشاكل الكلى، والقلب، وضغط الدم، وحدوث السكتات الدماغيّة والقلبية، أمّا بالنسبة للخروب فهو يحتوي على كميّة قليلة جدّاً من الصوديوم، وعلى الصعيد الآخر فإنّ الخرّوب لا يحتوي على الأوكسالات (بالإنجليزية: oxalates)، وهو مركّب يزيد من مخاطر تشكّل حصى الكلى إذا تمّ تناوله بكمّيّات كبيرة.
حالات الإسهال
استُخدِم مسحوق الخرّوب كعلاج طبيعي للإسهال منذ زمن؛ حيثُ تساعد السكريّات الطبيعيّة الموجودة في الخرّوب على تكثيف البراز الرخو الحاصل في حالات الإسهال، ولهذا؛ فقد اقترحت الأبحاث استخدام شراب الخرّوب كوسيلة آمنة وفعّالة لعلاج الأطفال والبالغين الذين يعانون من الإسهال، ومع ذلك يُفضّل أخذ استشارة الطبيب قبل تناول الخرّوب على شكل مُكمّلات، وكذلك أظهرت أبحاث أخرى أنّ إعطاء مسحوق الخرّوب من خلال سائل الإماهة (بالإنجليزية: Rehydration fluid) عن طريق الفم للرضّع من عمر (3-21) شهراً يعدّ آمناً وفعّالاً في حالات الإسهال الحاد.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق